مركز الكفيل الدولي للإعلام
موقع إعلامي جديد يعتمد الوسطية منهجا له، ويتوسل بالوسائل العلمية والعصرية في تصدير خطابه ـــ شكلا ومضمونا ـــ ليرفد بذلك المكتبة الإنسانية بالطرح المعتدل.
يُجيب عن تساؤلاتكم بشأن الخلق والخالق والدين..
يبحث في أسباب وجود الدين وفوائده في حياة الانسان ..
يبحث عن المشترك الإنساني، ويراهن على الفطرة السليمة قبل أن تُحّيدها الإيديولوجيات وتشظيها التوجهات وترميها المرامي بعيدا عن جذورها.
مركز الكفيل الدولي للإعلام موقع الكتروني يدعو للأنسنة والإنسان، يحتوي الجميع دون أن يُفرط بالثوابت، ينُظر بعدسات بؤروية عميقة وواضحة، يُفند.. يُجادل.. يُقنع وربما يقتنع؛ لأن مساحاته خصبة للحوار ومنصاته مفتوحة للجدال، وشرطه الأول والأخير في كل ذلك، طلب الحقيقة؛ وليس سواها.
يحاول أن يُجلي الغبار عن عدسة المتلقي قدر تعلق الأمر بالإسلام، يُلاحق خيوط الحقيقة قبل تزويرها، يكسر المألوف أذا جانب الصواب.
يستند الى الحكمة، ويتعكز بعكازتي الجدال الحسن والنوايا المخلصة.
أبواب شتى وتبويبات عدة...
كلمات وسطور وصفحات ليس لها انتهاء...
والمقصد واحد ...
"بناء الإنسان الأنموذج".
نعم ... ليس لها انتهاء... لأنها تنهل من منهل صاف وينبوع فرات...
أنها "كلمة الله" التي تُنفد البحر قبل أن تنفد.
فبعد أن توهم الواهمون في مقاصد الدين، وتطرف المتطرفون في فهم "الله"...
تصنعوا وتقّنعوا، وتلبسوا...
ظنا منهم بأنهم "وكلاء الله" تعالى ذكره عن ذلك...
فكان القتل ديدنهم والعنصرية منهجهم، والتطرف أسلوب حياتهم.
الإسلام... لماذا؟ إجابات صريحة ودقيقة لملايين علامات الاستفهام، وآلاف علامات التعجب.
نفكك ما التبس، ونوضح ما خُفي، لأن الحقيقة هي مقصدنا الأهم.
إدارة موقع "مركز الكفيل الدولي للإعلام"